نملة تسببت في اسلام علماء استراليون
قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار في سبيل البحث عن خطأ في كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن الدين الإسلامي دين لا صحة فيه وبدءوا يقلبون المصحف الشريف ، ويدرسون آياته ، حتى وصلوا إلى هذه الايه الكريمه ( حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم " لا يَحطِمَنَّكُم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون)وهنا اعترتهم الغبطة والسرور فها قد وجدوا - في نظرهم - ما يسيء للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم والتهشيم و التكسير .. فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟ وهي ليست من مادة قابلة للتحطم !!
إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها، هكذا قالوا !! كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا "
وبدءوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ، و لم يجدوا ولو رداً واحداً على لسان رجل مسلم .. !!
وبعد أعوام مضت من اكتشافهم، ظهر عالم أسترالي أجرى بحوثاً طويلة على تلك المخلوقة الضعيفة ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض فقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج، ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب وعلى إثر هذا أعلن العالم الأسترالي إسلامه ..
" سبحان الله العزيز الحكيم " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان, بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار
" إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل
، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ...
فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا
محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!
فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ، وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاءوا
فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم
فأنزل الله : ( اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم
وكل أمر مستقر* ولقد جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) "
انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم .
في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة انشقاق القمر على يد الرسول تم إثباتها
حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك...
قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الحزب الإسلامي البريطاني
وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه
صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق
القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .
وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على ال بى بى سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء
الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور
فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ
ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي
تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع
لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر
من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك
إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من
الاصطدام لحظة الالتحام .
ثم يستطرد داود موسى بيتكوك : قفزت من على المقعد وهتفت معجزة
حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة في قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها
مليارات الدولارات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ...
وكانت سورة القمر سببا لإسلامه بعد أن كانت سببا في أعراضه عن الإسلام
قال الله ) ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ ( فصلت : 11 ).
أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة و لما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل العلم و العلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً و هو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ) ثم أردف قائلاً إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام و الصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً) و قال بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين
اسلام عالم امريكي بسبب اعجاز القران
اسرد لكم هذه القصة التي كانت سببا فى اسلام العالم الامريكي
تعلمون ان المتعارف عليه عند علما الغرب قبل فترة ليست بالبعيده
بما يخص اول مايخلق من الانسان في رحم امه انه يخلق لحمة صغيره
ثم بعد ذلك يتكون العضام والعصب حتى ينمو
وكانت هذه المعلومه مسلم بها عند علما الغرب ومقطوعا فيها الجدل
لكن هذا العالم ضل يبحث ويدرس فى المختبرات حالة تكوين
الانسان في رحم امه
وبعد دراسة وتجارب دامت سنين اكتشف هذا العالم اختراعا ابهر العالم
وضجت به وسائل الاعلام وعقدة لاجله الندوات وتداوله الغرب من شدة
الدهشه وهو (ان اول مايخلق من الانسان ليس لحمه بل هو العضام)
وبعد ذلك اتى العالم الامريكي الى طلابه فى احد الجامعات الامريكيه
يريد ان يزف لهم هذا الخبر والاكتشاف الفريد فاخبرهم به
وكان من الطلاب الموجودين طالب مسلم عربي فقام الطالب المسلم بكل
ثقة فقال يادكتور لم تاتى بشى جديد قال ماذا تقول قال الطالب ان اكتشافك
هذا كان معروفا قبل الف وثلاث مئة سنه
فانبهر الدكتور قال كيف ذلك قال انه موجودفي القران الكريم
في قوله تعالى فى تكوين الانسان((وكسونا العظام لحما))
فطلب الدكتور ترجمة القران فوجده صحيحا
فاعلن هذا العالم اسلامه وايقن بالحق
فسبحان الله ياله من كتاب معجزوكيف لايكون ذلك وهو كلام علام الغيوب.
سردت عليكم هذه القصه للعبره والتمعن بكلام الله سبحانه الذي لا ينطق عن الهو ان هو وحين يوحى